بنت اليمن المشرف العام
علم الــــدولـــة : الجنس :
الابراج :
عدد المساهمات : 79 نقاط : 228
تاريخ التسجيل : 04/04/2011 العمر : 33 الموقع : https://yemen2day.yoo7.com تعاليق : مــــا آروع ان تصادق أنسان يفوق حد الآدراك فيجبرك على ان تحبة وآلـــية تشـــتاق.ّ!ّ!.
عاشقة للحرية وحب المغامرات
لآخبرك يا سيدتى بكل صدق عن حبك ان احببت بصدق فلا تبالى بمن كسر قلبك فالخاسر لن يكون انت اعلمى ان من يعطى لا يخسر بقدر من ياخذ لانة سيحين وقت لمن اخذ ان يعطى ولكن عطاءة سيقابل بالجفاء فتقبلى ما كان وانظرى للدنيا من نافذة بلا قضبان!!!
| موضوع: نهاية حزينة لحب حقيقي الإثنين أبريل 04, 2011 4:20 pm | |
| ]السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبراكته اخواني هذا اول موضوع لي عن أول وأقوى حب عشته ولا تزال دموعي تهتف به
أنا شاب من بلاد عربية كنت أعيش حياة سعيدة ولا أزال والحمد لله حيث كنت في 16 من العمر بعدها سافرت الى الولايات المتحدة الامريكية لاكمال دراستي مع أهلي ومن قبل ذلك كان أهلي يتكلموا مع بعضهم عبر الانترنت وحينها كنت انا في بلادي ورأيت بنت الجيران تدخل وتلعب مع ابناء اخي ففزعت من جمالها و لكن لم أكترث لها ( منزل أخي في الولايات المتحدة) . سافرت بعد ذلك لاكمال دراستي وقطنت مع أخي لمدة حيث كانت تحترمني وتبتسم لي كثيرا وبدأت في محاولة التقرب مني وعندها علمت انها تحبني رغم انها لم تسطيع القول . وانا في نفس الوقت لم اريد مشكل لاخي واهلي وأحاول الابتعاد عنها في حين انها كانت تاتي الى البيت عندما أرجع من الجامعة . لقد كانت في غاية الجمال والاحترام والروعة ولكن للاسف كان اهلها مطلقين وتعيش مشاكل عديدة. وكنت انا أحس بمشاعر جد قوية تجاهها ولكني أحاول ان ابتعد عنها من أجل تجنب المشاكل. بعد بعضة أشهر انتقلت مع أمها واخيها الى منزل اخر في مدينة أخرى بعيدا عن منزلي .وكانت تكلمني فقط عبر الفاسبوك حيث لم يكن لها تلفون او جهاز محمول او اي شيء . فتظل بضعة ضقائق في مكتبة المدرسة لتكتب لي رسالة . في حينها لم تستطيع ان تبوح لي بمشاعرها وانا كنت مشتاقا لها جدا ولم أستطيع اقاف مشاعري بعد. فتجرأت بارسال لها رقم تلفوني و سماع صوتها العذاب. كانت اول ليلة تكلمني في منزل ابيها تقضي عطلة الاسبوع . فكانت كل عطلة تسرق محمول البيت وتكلمني طوال الليل بينما كان اهل ابيها نائمين وكانت اول مرة تكلمني فيها جد تعيسة وكانت تشكوا علي كيفية تعامل اهل ابيها معها ودموعها تذرف . في حين كنت أحاول ان اطمنها وكانت اول مرة تبوح لي بحبها لي وكانت تردد كلمة احبك اكتر من مليون مرة وانا كذلك ودموع الفرح والحزن تذرف من عينينا . حيث كنا نبكي طوال الوقت لسبب بعدنا وشوقنا لبعض البعض. مع مرور الايام وانا لا أستطيع الانتظار لتلقي مكالمتها والسهر في منتصف الليالي التفكير في مشاكلها وحبي الذي ينموا يوما بعد يوم. في يوم من الايام أحست الجدة بسرقتها لمحمول البيت وقامت باخبار ابيها و قد بدات أكبر مشكل حياتي حينها. بعدها قام ابوها بتعذيبها وحبسها اسبوعين في البيت وضربها . أما انا فقد أخد أخي الاكبر محمولي و قام بتعذيبي ولم يكن يتكلم معي الى في شدة الضرورة . وأمي كانت تشاهد وتبكي و تحاول مساندتي لانها كانت تعرف اني كنت احاول الابتعاد عنها. ولم أستطع ان ادافع او اتكلم حينما واجهني اهلها واهليز كنت أفكر فقط فيها وأفكاري مشوشة ودموعي تذرف من شدة الغضب والحزن عليها . ولم اندم ابدا على حبي لها رغم انها قد مرت سنة عليه و لن أستطيع ابدا نسيانها .
أتمنى أخواني أن يعجبكم اول موضوع لي عن قصة حبي الاكبر . متمني ردودكم [/size] | |
|